الاصدقاء
اهلا ومرحبا بكم فى منتدى الاصدقااااااء
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى اسرة الموقع سنتشرف بتسجيلك
وشكراااااا .....
لكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الاصدقاء
اهلا ومرحبا بكم فى منتدى الاصدقااااااء
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى اسرة الموقع سنتشرف بتسجيلك
وشكراااااا .....
لكم
الاصدقاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كيفية صلاة الكسوف

اذهب الى الأسفل

كيفية صلاة الكسوف Empty كيفية صلاة الكسوف

مُساهمة  Admin الثلاثاء أكتوبر 26, 2010 4:48 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

كيفية صلاة الكسوف:

ذهب الحنفية إلى أن صلاة الكسوف ركعتان كهيئة
الصلوات الأخرى من صلاة العيد والجمعة والنافلة، بلا خطبة ولا أذان ولا
إقامة، ولا تكرار ركوع في كل ركعة، بل ركوع واحد، وسجدتان.

وذهب
الجمهور من المالكية والشافعية والحنابلة إلى أن: صلاة الكسوف ركعتان، في
كل ركعة قياماً، وقراءتان وركوعان، وسجودان. والسنة أو الأكمل أن يقرأ في
القيام الأول بعد الفاتحة سورة البقرة أو نحوها في الطول، وفي القيام
الثاني بعد الفاتحة دون ذلك أي بقدر مائتي آية مثل آل عمران، وفي القيام
الثالث بعد الفاتحة دون ذلك، أي بقدر مائة وخمسين آية، مثل النساء، وفي
القيام الرابع بعد الفاتحة دون ذلك بقدر مائة تقريباً مثل المائدة.

فيقرأ
أولاً المقدار الأول، ثم يركع، ثم يرفع، ويقرأ المقدار الثاني، ثم يركع ثم
يرفع، ثم يسجد كما يسجد في غيرها، ويطيل الركوع، والسجود في الصحيح عند
الشافعية، ويكرر ذلك في الركعة الثانية.

ويسبح في الركوع الأول قدر مائة من البقرة، وفي الثاني ثمانين، والثالث سبعين، والرابع خمسين تقريباً.

وذكر
الحنابلة أنه يجوز فعل صلاة الكسوف على كل صفة وردت عن الشارع، إن شاء أتى
في كل ركعة بركوعين وهو الأفضل، لأنه أكثر في الرواية، وإن شاء صلاها
بثلاثة ركوعات في كل ركعة. لما روى مسلم عن جابر: أن النبي صلى الله عليه
وسلم "صلى ست ركعات بأربع سجدات" أو أربعة ركوعات في كل ركعة، لما روى ابن
عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم "صلى في كسوف: قرأ، ثم ركع، ثم قرأ ثم
ركع، ثم قرأ ثم ركع، ثم قرأ ثم ركع، والأخرى مثلها" رواه مسلم وأبو داود
والنسائي.

أو خمسة ركوعات في كل ركعة، لما روى أبو العالية عن أبي
بن كعب قال: "انكسفت الشمس على عهد النبي صلى الله عليه وسلم وأنه صلى
بهم، فقرأ سورة من الطوال، ثم ركع خمس ركعات، وسجد سجدتين، ثم قام إلى
الثانية، فقرأ سورة من الطوال، وركع خمس ركعات، وسجد سجدتين، ثم جلس كما
هو مستقبل القبلة يدعو حتى انجلى كسوفها" رواه أبو داود، ولا يزيد على
خمسة ركوعات في كل ركعة، لأنه لم يرد به نص.

وإن شاء فعل صلاة الكسوف كنافلة بركوع واحد، لأن ما زاد عليه سنة.

ومهما
قرأ به جاز، سواء أكانت القراءة طويلة أم قصيرة، وقد روي عن عائشة : "أن
رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي في كسوف الشمس والقمر أربع ركعات
وأربع سجدات، وقرأ في الأولى بالعنكبوت والروم، وفي الثانية بيس" رواه
الدارقطني.

الجهر والإسرار بالقراءة في صلاة الكسوف:

ذهب أبو حنيفة إلى أنه: يخفي الإمام القراءة في صلاة الكسوف والأصل في صلاة النهار الإخفاء.

وأما صلاة الخسوف فتصلى فرادى سراً.

وذهب
المالكية والشافعية إلى أن: يسر الإمام في صلاة الكسوف، ولأنها صلاة
نهارية، ويجهر في صلاة خسوف القمر، لأنها صلاة ليل أو ملحقة بها، وقد جهر
النبي صلى الله عليه وسلم في صلاة الخسوف بقراءته.

وذهب الحنابلة إلى أنه: يجهر في صلاتي الكسوف والخسوف.

وقت صلاة الكسوف والخسوف:

ذهب
الحنفية إلى أن: وقت صلاة الكسوف هو الوقت الذي يستحب فيه أداء سائر
الصلوات دون الأوقات المكروهة، لأن أداء النوافل أو الوجبات في هذه
الأوقات مكروهة، كسجدة التلاوة وغيرها.

وذهب المالكية إلى أنه: لا
يصلى لكسوف الشمس إلا في الوقت الذي تجوز فيه النافلة، فوقتها كالعيد
والاستسقاء من حلّ النافلة إلى الزوال، فإذا كسفت بعد الزوال لم تُصلَّ.

وأما صلاة الخسوف: فيندب تكرارها حتى ينجلي القمر، أو يغيب في الأفق، أو يطلع الفجر، فإن حصل واحد من هذه الثلاثة فلا صلاة.

وذهب
الشافعية إلى أنه: تصلى صلاة الكسوفين في جميع الأوقات، لأنها ذات سبب،
وتفوت صلاة كسوف الشمس: بالانجلاء لجميع المنكسف، وبغروب الشمس كاسفة.

وتفوت
صلاة خسوف القمر: بالانجلاء لحصول المقصود، وبطلوع الشمس وهو- أي القمر-
منخسف لعدم الانتفاع حينئذ بضوئه. ولا تفوت في الجديد بطلوع الفجر لبقاء
ظلمة الليل والانتفاع به، كما لا تفوت بغروب القمر خاسفاً، لبقاء محل
سلطنته وهو الليل، فغروبه كغيبوبته تحت السحاب خاسفاً.

وذهب
الحنابلة إلى أن وقتها: من حين الكسوف إلى حين التجلي، وإن تجلى الكسوف
وهو فيها أتمها خفيفة على صفتها، لقوله صلى الله عليه وسلم في حديث أبي
مسعود:"فصلوا وادعوا حتى ينكشف ما بكم"متفق عليه، ولأن المقصود التجلي وقد
حصل. ولا يقطع الصلاة، لقوله تعالى: {وَلا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ}
[محمد: 33] ولكن شرع تخفيفها حينئذ لزوال السبب.

وإن شك في التجلي
لنحو غيم أتمها من غير تخفيف، لأن الأصل عدمه، فيعمل بالأصل في حال بقاء
الكسوف، ويعمل بالأصل في وجود الكسوف إذا شك فيه، فلا يصلي، لأن الأصل
عدمه.

وتفوت صلاة الكسوفين بالتجلي قبل الصلاة، أو بغيبوبة الشمس
كاسفة، أو بطلوع الشمس والقمر خاسف، أو بطلوع الفجر والقمر خاسف، لأنه ذهب
وقت الانتفاع بهما
Admin
Admin
Admin

المساهمات : 52
تاريخ التسجيل : 21/10/2010

https://mazika48.alafdal.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى